العالمي : وزارة الأوقاف تطلق عشر قوافل دعوية كبرى الجمعة المقبلة

تطلق وزارة الأوقاف الجمعة القادمة الموافق 29 نوفمبر 2024 عشر قوافل دعوية كبرى، تشمل أداء خطب الجمعة، عقد مقارئ قرآنية، والمشاركة في نشاط الطفل، وذلك في إطار جهودها لنشر الفكر الوسطي المستنير وتصحيح المفاهيم الخاطئة، وتتوزع القوافل على عدد من المحافظات والمساجد على النحو التالي:

مديرية أوقاف القليوبية

تبدأ مديرية أوقاف القليوبية بإرسال قافلتها إلى مساجد سيدي حسن الحمصي وسيدي عبد الرحمن والشهداء والرضوان والتقوى والرحمة والعمري وحسن شعلان وأصحاب اليمين والهلال بمدينة قها، ويشارك فيها الشيخ ياسر حلمي أبو غياتي، والدكتور عبد الرحمن رضوان، والشيخ محمد عبد الفتاح أحمد، والشيخ محمد منصور عثمان، والشيخ سعيد عبد المنطلب إسماعيل، والشيخ هاشم علي مرسي الليثي، والشيخ أحمد محمد إبراهيم حسن، والشيخ أيمن سعد محمد علي يسن، والشيخ أحمد عمر محمد سالم الجمل، والشيخ عبد المقصود عبد الباسط عبد المقصود.

 مديرية أوقاف المنيا 

تستكمل مديرية أوقاف المنيا جهودها بإطلاق القافلة الدعوية إلى مساجد الغربي مرمر والشرقي مرمر ونور الإسلام والفتح والمدينة المنورة والرحمة والفردوس والفتاح العليم وعمر بن الخطاب والبحري الغربي في قرى أبو سيدهم ومنقطين، بمشاركة الدكتور عمر خليفة محمد، والشيخ محمد جمال عبد الجواد، والشيخ جابر محمد أحمد، والشيخ خليفة صديق أحمد، والشيخ مؤمن عطا وهيب، والشيخ شعبان عنتر محمد، والشيخ عاصم علاء الدين عبد العليم، والشيخ ممدوح عبد الستار حسن، والشيخ عبد الناصر أحمد أبو السعود، والشيخ محمود عبد الإمام محمود.

تشمل القوافل أيضًا مديريات أوقاف البحر الأحمر والشرقية وأسيوط والفيوم والوادي الجديد وبني سويف والإسماعيلية وقنا، وتُوجه إلى المساجد الرئيسية بكل منطقة بمشاركة نخبة من الأئمة والدعاة، حيث تسعى وزارة الأوقاف لتحقيق رسالتها في نشر القيم الإنسانية وتعزيز التوعية الدينية في كافة المحافظات.

وفي وقت سابق؛ استقبل الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، السفير بنجيران سالمين داود، سفير سلطنة بروناي دار السلام بالقاهرة، والسيدة حرمه، والوفد المرافق له، وجمهرة من طالبات السلطنة وطلابها في مصر، وذلك بمركز مصر الثقافي الإسلامي بالعاصمة الإدارية الجديدة.

أوضح وزير الأوقاف أن المركز يضم أكبر مسجد في العالم بعد الحرمين الشريفين، وهو صرح عظيم شيدته مصر ليكون هدية مصر إلى العالم أجمع، حاملاً قيم السماحة والتعاون والتراحم، وأنه سيصبح عما قريب منارة علمية إسلامية تصل أنوارها إلى كل آفاق الدنيا.