العالمي : حقيقة تخلى كيت ميدلتون عن خاتم زواجها|هل خان ولي العهد أميرة ويلز؟

belbalady.net أثارت الأميرة كيت ميدلتون حالة من الجدل والغموض خلال الأيام القليلة الماضية، جعلتها تتصدر مواقع التواصل الاجتماعي ومحركات البحث بعد معركتها السرشة مع مرض السرطان، الذي أجبرها على الاختفاء لمدة طويلة مما جعلت أعين العالم تتجه إلها، والآن ظهر برفقة زوجها الأمير ويليام ولي العهد البريطاني، أثناء زيارتهما لعائلات ضحايا الطعن في ساوثبورت ولكن بدأت رواد مواقع السوشيال ميديا في الملاحظة وتبين نزعها لخاتم الزفاف مما زادت التكهنات حول وجود خلافات بينها وبين ولي العهد. 

آخر ظهور لكيت ميدلتون يتصدر محركات البحث

تصدر آخر ظهور لكيت ميدلتون أميرة زيلز محركات البحث على مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما ظهرت رفقة زوجها ولي العهد الأمير ويليام، وكانت ترتدي فستان منقط من تصميم Whistles Margot، مع معطف من تصميم ألكسندر ووصلت تكلفة إطلالتها إلى 165 جنيه إسترليني، وسرعان ما جذبت الأنظار إليها ليس فقط بسبب ملامحها التي تبدو مرهقة نتيجة لعلاج السرطان، ولكنها لم تكن ترتدي خاتم زواجها المرصع بالياقوت الأزرق، الذى يعود للأميرة الراحلة ديانا، وهو عيار 12 قيراطًا والمحاط بمجموعة من 14 ماسة سوليتير مثبتة في ذهب أبيض.

وسرعان ما انتشرت الشائعات بين الجماهير والشعب البريطاني، خاصة بعد سلسلة طويلة من الشائعات التي طالت حياتها الشخصية عن وجود علاقة غرامية تجمع الأمير ويليام وروز هانبري، مما تسبب في غضب كيت ميدلتون بعد اكتشافها ذلك، وهذا هو السبب الحقيقي في ابتعادها عن الأنظار وليس مرض السرطان كما تقول. 

وأوضح أحد الخبراء الملكيين، أن روز هانبري متزوجة من صديق ويليام المقرب الذي يدعي ديفيد روكسافاج، كما أنها صديقة مقربة للعائلة المالكة منذ زمن 

وأشار الخبير إلى أن انتشار هذه الأخبار مزعجة للغاية، ولكن ليس من المستغرب إثارة شائعات الخيانة بعدما ظهرت كيت في صورة عيد الأم الأخيرة مع أطفالها الثلاثة من دون وليام ولا خاتم زواجها. 

حقيقة نزع الأميرة كيت ميدلتون لخاتم الزفاف 

بعد البحث والتدقيق في يد الأميرة كيت ميدلتون، تبين أنها لم تنتزع خاتم الزفاف بل استبدلته بخاتم آخر ذهبيًا، مع الإكسسوارات المرصعة بالماس والياقوت، فضلًا عن أقراطًا ذهبية على شكل أوراق الشجر من تصميم كاثرين زورايدا والتي وصل سعرها إلى 1750 جنيه إسترليني.

ووفقًا لتقارير صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، لازالت الأميرة كيت ميدلتون تذهب إلى المستشفي للخضوع لبعض الفحوصات على الرغم من تعافيها من السرطان، إلا أنها تحرض على أخذ كافة الاحتياطات والتدابير اللازمة للوقاية من المرض، كما كشفت كونشا كاليجا، خبيرة الشؤون الملكية، أن كيت ميدلتون تحتاج إلى الخضوع لبعض الفحوصات، مضيفة: “إذا تحسنت حالة السرطان، سوف يتعين عليها الخضوع لعملية جراحية بسيطة في وقت لاحق”.