العالمي :
كيف نحمي أطفالنا نفسيًا بعد الصدمات؟ 7 خطوات تعوضهم الأمان المفقود
كيف نحمي أطفالنا نفسيًا بعد الصدمات؟ 7 خطوات تعوضهم الأمان المفقود
العالمي :
كيف نحمي أطفالنا نفسيًا بعد الصدمات؟ 7 خطوات تعوضهم الأمان المفقود
توفير بيئة آمنة ومستقرة
تقليل المحفزات والذكريات المؤلمة
التعبير عن مشاعره
من المهم أن تشجع الطفل على التعبير عن مشاعره بطرق صحية، مثل الرسم، اللعب، الكتابة، أو التحدث مع شخص يثق به، فكلها وسائل يمكن أن تفرغ التوتر والانفعالات المتراكمة بداخله بطريقة آمنة.
تدريبه على تقنيات تهدئة النفس
يمكن تخفيف توتره من خلال تدريبه على ممارسة تقنيات التهدئة الذاتية مثل تمارين التنفس العميق أو العد التنازلي، أو الضغط على كرة مطاطية، إلى جانب تكرار عبارات مثل: “أنا آمن الآن”، أو “هذا مجرد تذكر وليس واقعًا حاليًا”، مما يساعده على استعادة السيطرة في لحظات القلق.
اللجوء لمختص عند الحاجة
إذا استمرت الكوابيس، أو ظهرت علامات اضطراب ما بعد الصدمة (PTSD)، يجب عدم التردد في استشارة معالج نفسي متخصص في الأطفال، ويمكن أن يستخدم تقنيات مثل العلاج باللعب لتفكيك أثر الصدمة تدريجيًا.
بناء نظرة إيجابية للحاضر والمستقبل
من المفيد تشجيع الطفل على التركيز على مهاراته، وتقدير ما يملكه من نقاط قوة، مع التأكيد الدائم على أن ما حدث ليس ذنبه، يعزز ثقته بنفسه ويدفعه إلى التقدم.
كيف نحمي الطفل من تكرار الصدمات؟
تواصل الأم
العالمي :
كيف نحمي أطفالنا نفسيًا بعد الصدمات؟ 7 خطوات تعوضهم الأمان المفقود
العالمي :
كيف نحمي أطفالنا نفسيًا بعد الصدمات؟ 7 خطوات تعوضهم الأمان المفقود
#كيف #نحمي #أطفالنا #نفسيا #بعد #الصدمات #خطوات #تعوضهم #الأمان #المفقود