التخطي إلى المحتوى

العالمي :
من دبلة الخطوبة للخرزة الزرقاء.. 10 طقوس فرعونية لسة عايشة لحد دلوقتى

العالمي : 
                                            من دبلة الخطوبة للخرزة الزرقاء.. 10 طقوس فرعونية لسة عايشة لحد دلوقتى
العالمي :
من دبلة الخطوبة للخرزة الزرقاء.. 10 طقوس فرعونية لسة عايشة لحد دلوقتى


العالمي :
من دبلة الخطوبة للخرزة الزرقاء.. 10 طقوس فرعونية لسة عايشة لحد دلوقتى

اشتهر المصريون القدماء بعظمة حضارتهم التى لا تزال تكشف عن أسرارها يومًا بعد يوم، كما تميزوا بعادات وتقاليد استطاعت أن تعبر العصور لتظل حاضرة حتى فى حياة المصريين اليوم، رغم مرور آلاف السنين، لا تزال هذه العادات تُمارس وتتناقل من جيل إلى آخر، بشكل يعكس استمرارية الروح المصرية فى أبهى صورها، ويستعرض “اليوم السابع” فى السطور التالية أبرز هذه العادات التى ما زالت حاضرة فى حياتنا اليومية، كما ورد فى موقع Explore Travel.

 

– عادات الأكل

اعتاد المصريون القدماء الجلوس على الأرض أثناء تناول الطعام رافعين إحدى ركبتيهما عن الأرض وظهرهما غير مسند، كانوا يتناولون ثلاث وجبات يوميًا إحداها وجبة عائلية، علاوة على ذلك كانت لمائدة المصريين القدماء طقوسها الخاصة في وجباتهم اليومية، كان لا بد من وجود الخبز وشراب الشعير في كل وجبة.

وقد احتفظ المصريون المعاصرون بجميع هذه التقاليد لكن بدلاً من شراب الشعير يتناولون المشروبات الغازية والعصائر، أحب المصريون القدماء تناول الملوخية، وإذا لم تفلح المرأة المصرية في تحضير الملوخية كانت تقول إنها “مصابة بالعين” وهذا ما دأبت عليه النساء المصريات حتى يومنا هذا كتقليد لطهي الملوخية.

 

الحداد أربعين يومًا

ترتبط عادة الحداد لمدة أربعين يومًا بجذور فرعونية، حيث كانت طقوس التحنيط تستغرق أربعين يومًا قبل إطلاق الروح إلى الآخرة، اليوم، لا يزال المصريون يحيون ذكرى المتوفى فى اليوم الأربعين من وفاته، حيث يجتمع الأهل والأصدقاء لقراءة القرآن والدعاء له بالرحمة، بينما ترتدى النساء اللون الأسود طوال هذه الفترة، وتمتنع الأسرة عن الاحتفالات أو سماع الأغانى احترامًا للحداد.

الاحتفال بالسبوع

من التقاليد التي لا تزال قائمة، الاحتفال بمرور سبعة أيام على ولادة الطفل، والمعروف باسم “السبوع”، تعود هذه العادة إلى المصريين القدماء الذين كانوا يعتقدون أن حاسة السمع تنشط في اليوم السابع، لذلك كانوا يصدرون أصواتًا عالية قرب أذني الطفل، كما كانت الفتيات يتزينَّ بخاتم ذهبي في الأذن يُعرف بـ”خاتم الإلهة إيزيس”، وما زالت بعض طقوس السبوع قائمة مثل حمل الطفل في الغربال، وتزيين المكان بالشموع، ودق الهون، وعبور الأم فوق المولود سبع مرات لحمايته.

شم النسيم

عيد شم النسيم من أقدم الأعياد المصرية، ويُحتفل به مع بداية فصل الربيع، في العصور الفرعونية كان يمثل موسم التجدد والبعث، ويُقدم خلاله الخس والبصل والسمك المملح كقرابين للآلهة، اليوم، يحتفل المصريون بالخروج إلى الحدائق وتناول الفسيخ والبصل والبيض الملون، في جو عائلي مبهج.

عدم ترك الأحذية مقلوبة

اعتقد الفراعنة أن ترك الأحذية مقلوبة يُعد إهانة للآلهة، وهو ما لا يزال موجودًا فى الثقافة المصرية اليوم، إذ يُعد الحذاء أو الشبشب المقلوب رمزًا للتشاؤم أو قلة الاحترام، ويحرص كثيرون على تعديله فورًا.

الخرزة الزرقاء وعين حورس

الخوف من الحسد والعين الشريرة دفع المصريين القدماء إلى استخدام الرموز الواقية مثل “عين حورس”، والتى كانت تميمة للحماية، اليوم، لا تزال “الخرزة الزرقاء” تستخدم فى المنازل وعلى السيارات كرمز للحماية من الحسد، فى استمرار واضح لهذا المعتقد القديم.

ارتداء التمائم والتعويذات

من العادات المتجذرة فى الثقافة المصرية ارتداء الحُجب والتمائم لطرد السحر والشر، وقد ورث المصريون هذا التقليد من أجدادهم الفراعنة الذين كانوا يضعون التمائم فى ملابسهم، وحول أعناقهم، وحتى مع المتوفى لحمايته فى العالم الآخر، ولا يزال هذا التقليد حاضرًا في صور مختلفة مثل ارتداء “الحجاب” أو تعليق الأوراق المكتوبة على الأبواب.

زيارة الأضرحة

في مصر القديمة، كان الناس يتقربون من الآلهة عبر زيارة المعابد وتقديم القرابين، مع دخول المسيحية والإسلام، تطورت هذه الممارسات لتأخذ شكل زيارة أضرحة الأولياء والقديسين، وهي عادة لا تزال منتشرة في مصر اليوم بين المسلمين والمسيحيين على حد سواء، طلبًا للبركة والدعاء والتيسير.

حرق البخور

يرتبط استخدام البخور بطقوس دينية قديمة، حيث كان يُستخدم لتطهير المعابد واسترضاء الآلهة، واليوم لا يزال المصريون يستخدمون البخور لتعطير المنازل، وطرد الحسد، خاصة في المناسبات والأعياد.

خاتم الزواج

ابتكر المصريون القدماء تقليد ارتداء خاتم الزواج، باعتباره رمزًا للخلود والوحدة بين الزوجين، كانوا يرتدونه في الإصبع الرابع من اليد اليسرى، اعتقادًا بوجود وريد يربط هذا الإصبع بالقلب مباشرة، ورغم تغير الأديان والعصور، ظل هذا التقليد قائمًا حتى يومنا هذا، إذ يُعد الخاتم رمزًا للحب والالتزام.

 

العالمي :
من دبلة الخطوبة للخرزة الزرقاء.. 10 طقوس فرعونية لسة عايشة لحد دلوقتى

العالمي :
من دبلة الخطوبة للخرزة الزرقاء.. 10 طقوس فرعونية لسة عايشة لحد دلوقتى
#من #دبلة #الخطوبة #للخرزة #الزرقاء #طقوس #فرعونية #لسة #عايشة #لحد #دلوقتى